إن أردنا أن نعبّر عن الحنان الشديد الذي لا نهاية له شبّهناه بحنان الأم! وأقل ما يمكننا فعله بعد البر بها هو عرفاننا بفضلها من خلال رسائل للأم في عيدها…
تعالتْ صرخات أُمه فاطمة بنت الحق، أسرع إليها ولدها أحمد فتفجع لصراعها وارتعد رغم ارتفاع درجة حرارة الجو، فوجدها تتألم كثيراً، فقال لها مالكِ يا أمى؟ فقالتْ كادتْ أفعال الخلْق…